وسط أروقة معرض الشارقة الدولي للكتاب، حيث تتلألأ الأغلفة اللامعة وتتصدر الإصدارات الجديدة المشهد، يقف ركن صغير يشبه بوابة زمنية تعيد الزائر عقودًا إلى الوراء.
وسط أروقة معرض الشارقة الدولي للكتاب، حيث تتلألأ الأغلفة اللامعة وتتصدر الإصدارات الجديدة المشهد، يقف ركن صغير يشبه بوابة زمنية تعيد الزائر عقودًا إلى الوراء.