تشارك

"كاناتي أوبجيه دار" هي علامة فرنسية بحرينية رائدة في تصميم تحف فنية ثمينة يمكن ارتداؤها. انها أول علامة فاخرة بحرينية تتخذ من باريس والمنامة مقرا لها . عام 2018 أسسها رائد الأعمال البحريني "محمود قناطي" وخلال 4 سنوات تخطى كل التحديات ليحول حلمه الى واقع.

لتحقيق رؤيتها بابتكار ساعات أشبه بتحف فنية , استعانت العلامة باثنين من أمهر الحرفيين في فرنسا وهما مصمم المجوهرات " فريدريك مانيه" و "جوثي – سيروج ابروسار" صائغ المجوهرات والنحات الماهر الذي يضفي لمسة سحرية على التصاميم.

تحمل المجموعة الأولى اسم " الاحتفال بالوقت" وتضم 13 قطعة مصممة يدويا ليتم ارتداؤها على المعصم , وتحت كل قبة من الزجاج السافيري , يوجد عالما فريدا من التحف الفنية المصغرة. تضم المجموعة الأولى 6 أساور و 6 ساعات , كل واحدة منها تكمل الأخرى , اذ يمكن ارتداؤها منفصلة أو تنسيقها معا .

صحيح أن هذه المجموعة مصممة في فرنسا لكن جذوها راسخة في تقاليد بلاد الرافدين القديمة , مهد حضارة عمرها 4500 سنة.يستند تصميم كل قطعة من المجموعة الى زهرة الحياة وما تحمله من معان فهي نقشة قديمة كانت حصرية بملوك بلاد الرافدين وبنخبة من اختيارهم .

تتيح هذه العلامة لعملائها الكرام إمكانية طلب سوار أو ساعة مصممة حسب طلبهم , فيتولى الفريق تصميم العالم المصغر تحت القبة الزجاجية وفقا لموضوع من اختيارهم , فهذه الخدمة حصرية للذين يريدون تزيين معصمهم بقطعة تعبر عن تاريخهم وطموحاتهم.