الشواطئ الرملية والمياه الصافية لم تعد العنصر الوحيد الجاذب للسياح على سواحل مصر الشمالية. اختراع جديد هو عبارة عن أول مركبة محلية الصنع على شكل سيارة تسير فوق الماء انطلق في مصر هذا العام.
أطلق ٣ أصدقاء من رواد التكنولوجيا في مصر أول مركبة محلية الصنع على شكل سيارة تسير فوق الماء.
ومن احد مخترعي هذه السيارة، "كريم أمين" الذي لطالما كان يرغب في تنفيذ هذا المشروع.
وبعد تحدثه الى صديقه السيد المنشاوي، خططا لتصنيع هذه السيارة بأفضل موارد من مصر.
وهكذا تم صنع السيارة بموارد مصرية، الا المحرك ياباني الصنع.
تم انتاج ١٢ سيارة حتى الان، وتلقى الأصدقاء العديد من الطلبات بعد كشف النقاب عنها.
يستغرق انتاج السيارة الواحدة ٣ أسابيع ويتراوح سعرها بين ١٩ و٤٥ ألف دولار.
يعملون الان على انتاج نماذج جديدة من هذه السيارة بالاضافة الى أنهم يحاولون جعلها تسير على البر أيضا"، وتصديرها الى الأسواق الخارجية.
في الجنوب التونسي، حيث يلتقي البحر بالصحراء وتتعانق ظلال النخيل مع نسيم الساحل، تمتدّ واحة قابس؛ الواحة البحرية الوحيدة في العالم. ولكن هذا المكان الفريد يعيش اليوم أزمة بيئية وثقافية عميقة، فرضتها عقود من التلوّث الصناعي والتهميش. وسط هذا المشهد المهدد بالاندثار، يبرز الفنان محمد أمين حمودة كصوت مقاوم يحاول إعادة وصل الإنسان بالأرض عبر الفن والمعرفة التقليدية.
على الساحل الهادئ في كلباء، يتجاوز معرض "الأرض والماء" فكرة العرض الفني التقليدي ليصبح تأملاً واسعاً في كل ما يتحرك، يستقر، يتآكل، ويتحوّل. يستند المعرض إلى أعمال من مجموعة مؤسسة الشارقة للفنون، حيث تتجاور قطع فنية ضخمة تستكشف علاقة الإنسان بالمكان، وكيف يصوغ البحر واليابسة ملامح الهوية والذاكرة والانتماء. وفي داخل مصنع الجليد، يلتقي هدوء الفضاء بروح أعمال مليئة بالتوتر والسؤال.
استضاف جاليري أب-أنبار في لندن، خلال نوفمبر 2025، معرض كونية المشاهد المقدّسة للفنانة والمعمارية الفلسطينية ديمة السروجي—وهو عرض مؤثر أعاد من خلاله فتح سجلات محجوبة، وإعادة تشكيل أساطير متوارثة، واستعادة معنى المقدّس عبر الذاكرة المادية والحرفة