صمم المصمم الهولندي فان أوبل المصباح كجزء من مشروع مستمر لتطبيع تكنولوجيا الطاقة الشمسية عن طريق إدخالها داخل المنازل ، ولهذا علقه أمام النوافذ حتى يتمكن من توليد طاقته الخاصة.
يُطلق على المصباح اسم Sunne ، وهو مزود بخلايا كهروضوئية وبطارية متكاملة ، مما يسمح له بجمع وتخزين طاقة كافية طوال اليوم لإضاءة غرفة في الليل.
بدون الحاجة إلى قابس أو أجهزة كهربائية خارجية ، يتم تقليل الضوء إلى شكل مستطيل بسيط معلق من سلك فولاذي في كلا الطرفين.
يشتمل الجانب المواجه للنافذة على خلايا SunPower الشمسية ، التي طورها فان أوبل بالتعاون مع مركز أبحاث الطاقة في هولندا.
جمع الأعمال الفنية رحلة تجمع بين العاطفة والحدس والرؤية طويلة الأمد. وعلى الرغم من أن عالم الفن قد يبدو أحيانًا مربكًا، فإن الاقتراب منه بفضول ووعي يجعل التجربة مجزية بشكل كبير. كل عمل تختاره ليس مجرد عملية شراء، بل انعكاس لذوقك واهتمامك وعلاقتك بالإبداع.
تحوّل ميناء جدة التاريخي إلى مساحة ثقافية نابضة بالحياة مع افتتاح متحف البحر الأحمر، الذي أعاد الحياة إلى باب البنت، البوابة التاريخية للمدينة، ليصبح جسراً بين التاريخ والفن المعاصر. لعقود، كانت الأقواس المزدوجة المنحنية تشير إلى نهاية رحلة الحجاج البحرية إلى مكة والمدينة المنورة، معبرة عن الترحيب والضيافة. شُيّد الباب في عام 1866 وتم توسيعه في ثلاثينيات القرن الماضي، وكان بمثابة ميناء، ومركز جمارك، ومركز فحص طبي، ما يعكس التنوع والطابع الكوزموبوليتاني لمدينة جدة.
تواصل دبي ترسيخ مكانتها كأحد أهم المراكز الفنية في الشرق الأوسط، مدينة تتقاطع فيها الذاكرة بالتجريب، والتاريخ بالابتكار. وفي هذا السياق، يقدّم «غاليري إيـفـي» في السركال أفينيو معرضاً لافتاً بعنوان «شكل الأشياء القادمة»، يجمع ستة فنّانين دوليين يوظّفون المادة والشكل لسبر التحوّلات التي يعبرها العالم اليوم.